سامي فارس
١-" جماعات "التسطُّح العَلْماني"،
في إطار "الضياع المتمادي" لجماعات "التسطُّح العَلْماني"، إجتمع بعضهم في منتجع أُطْلِقَ عليه إسمٌ، وإن كان من "لُغات الأُمَّة"، فهو "غير فرانكوفوني"، ولا تتحسَّسُ (١) من سماعه "نَزْعات (٢) "التَّاريخ النِّضالي" لجماهيرنا المتحالفة مع فرنسا و"المُتَقَيِّمَة" (٣) في "ثقافويَّة" مشتركة".
٢-" إيجابيَّات الدولة الحديثة"،
ويقول سامي نادر "إنَّ الدولة الحديثة هي الضمان الوحيد لسلام لبناني مستدام (٤)".
- نعم، إِنَّ الدولة الحديثة تتخطَّى الموقف القديم الذي جَعَلَ السلطات المدنيَّة تحت قيادة السلطات الرُّوحيَّة التي لم تكن تسمح للجماهير أن تُعَبِّر عن إرادتها في طريقة حُكْمِ نفسها بنفسها.
وعلينا جميعًا أن نتضافر لنمنع محاولات إجبار الشعب على منهجيَّات لا تتوافق والعقل الحُرّ والمنطق البديهي.
٣-" الغِلاف "الإطلاقي" الثوري"،
وشدَّدَت الدكتورة منى فيَّاض على الحاجة إلى الدولة المدنيَّة نتيجة تردِّي وضع النِّظام الطَّائفي وبلوغه نهاية صلاحيَّة خدمته مع الثورات العربيَّة الواعدة التي تفجَّرت في مختلف أنحاء العالم العربي".
أ-" الرَّصْدُ "الإطلاقي" "التنوُّعي"،
- إنَّ الدولة المدنيَّة تستلهم قوانين تُبْنى على العدالة والإِخاء. إِلاَّ أّنَّ لكلّ "بُعْدٍ طائفي" إتِّجاهًا يُقَوْلِبُ "الخيارات النفسيَّة العامَّة" بطريقة مُعَيَّنة مستمدَّة من "الفَرْضِيَّة "الإطلاقيَّة" "الأخرويَّة" ومتفرِّعاتها". لذا على القوانين أن تأخذ بعين الإعتبار "التحسُّس "التاريخي المستقبلي" لنتائج "الرَّصد "الإطلاقي" "التنوُّعي".
ب-" البُعْدُ القيمي المسيحي"،
- أَمّا ثورات بعض الجماعات العربيَّة فهي تنتمي إلى "الإطلاقيَّة" "التصوُّريَّة" الإسلاميَّة" ولا تستلهم "البُعد القيمي المسيحي" ممَّا يجعلها "خارج "الإطار "النفسي الشعبي" للموارنة والبيزنطييِّن والسريان والآشورييِّن والكلدان والأقباط.
٤-" وَعْيٌ مُضَلَّلٌ في الموضِعَيْن"،
ثُمَ قال الدكتور رضوان السيِّد إِنّ "وعي الجماهير تَشَكَّل على مدى خمسين عامًا بأساليب ديماغوجيَّة عملت على تضليل الوَعي بهدف مشاريع وأنظمة سياسيَّة تخدم أهدافها الخاصَّة".
-٢-
أ-" مساندة إنسانيَّة لجماعات الجزيرة"،
- إنَّنا نُساند الجماهير في بُلْدَان الجزيرة كي تصل إلى حقوقها في التحرُّر وفي الحياة غير المضغوطة من الجماعات الظَّلاميَّة.
ب-" العودة إلى "الأُمَّة الأَصليَّة"،
- أَمَّا في بلاد المشرق وشمال أفريقيا، فعلى الجماعات الموجودة فيها أن تعي تاريخها، وتعلم أَنَّها بدَّلت معتقداتها بسبب ظروف معيَّنة.
٥-" بُذور "الرَّبيع المشرقي"،
"أمين سرّ حركة التجدُّد الديموقراطي الدكتور أنطوان حدَّاد، قال إِنّ "البحث في الدولة وعن الدولة قائم بنشاط حثيث منذ عُقود، لكنّ هذا الإنفجار الكبير لا شكّ أنَّه يتزامن أخيرًا مع الرَّبيع العربي".
- إنَّنا نَسْعَى إلى "الربيع المشرقي" و"ربيع شمال أفريقيا"، أي إلى "الرُّجوع إلى "حُضْن الأُمَّة". وعلى جميع المثقَّفين أن يتكاتفوا ليشرحوا لإخوتنا في بلاد الشرق وشمال أفريقيا ما حَلَّ بهم تاريخيًّا من "نكبات معنويَّة" أخرجتهم مِنَ "الحضارة المسيحيَّة" ومِنْ "لولبيَّتها" الأنتروبولوجيَّة".
٦-" دولة مُتَحَسِّسَة "ماورائيَّة شعبها"،
وغاب الأبّ باسم الرَّاعي عن "المفهوم "المسيحي الأُنطولوجي" (٥) إذْ شَدَّد على أهميَّة الدولة الحياديَّة، حيث تَفْهَمُ الدولة ذاتها ، ونِظام الحقّ فيها بأنَّها دولة محايدة دينيًّا لا تَمْنَحُ الصدارة لأَيِّ دِيْن".
أ-" النمط "التَصَوُّري" الثُّلاثي"،
- إِنَّ انتماء الموارنة هو إلى العالم الكاثوليكي "وتاريخيَّته" النِّضاليَّة"، ومِنْ ثُمَّ إلى "الماورائيَّة ذات النمط "التصوُّري" الثُّلاثي" "للمسيحيَّة الإسكتولوجيَّة".
ب-" الفرنسيَّة الكاثوليكيَّة"،
- ونحن نتعاطف مع دول عالمنا، ونَعْتبر أنفسنا "مُنْغَمِسين عقائديًّا" مع "الفرنسيَّة الكاثوليكيَّة". ودولتنا، أو على الأقلّ "مناطقنا الذَّاتيَّة " يجب أن تكون في هذا "المنهج الأنتروبولوجي".
٧-" المسار "المعتقدي" الأَصلي"،
"وقال النَّائب السابق صلاح الحركة، "نحن في مرحلة تغيير كبيرة، لا بل خطيرة، وتَبَلْور فكرة الدولة المدنيَّة في خطاب الإخوان المسلمين في سوريَّا وتونس مساهمة كبيرة في تجربتنا في تجمُّع لبنان المدني".
أ-" العقل الباحث"،
-٣-
- بين المتشدِّدين والمعتدلين، علينا أن نساند المعتدلين لأنَّهم أقرب إلى مفهوم الحرِّيات، وعلينا أن نخطُوَ بسبيل العقل الباحث الذي يرفض إملاءات الفرضيَّات على سلوكه اليومي، وفي تصوُّراته الإنسانيَّة .
ب-" المناطق التاريخيَّة" "للأمَّة المسيحيَّة"،
- أمَّا بخصوص سوريَّا وتونس، فالبلد الأَوَّل ينتمي إلى المشرق، والثَّاني إلى شمال أفريقيا، أي أنّ الإثنين ينتميان إلى "المناطق التاريخيَّة" للأُمَّة المسيحيَّة". لذا، علينا أن نَسْعَى جميعًا لإعادة هذا "الواقع "الإنساني ألأنتروبولوجي" إلى "مساره "المعتقَدي" الأصلي".
٨-" الحُكْمِيَّة" (٦) الماورائيَّة العامَّة"،
واعتبر السيِّد هاني فحص "أنّ الدولة شأْنٌ متغيِّر يمكن تكييفها إسلاميًّا من دون أن يكون هذا التكييف خاليًا من التعقيدات والتوتُّرات أو مجافيًا للنُصوص".
- إنَّه كلام جميل، فللمسيحييِّن في لبنان "مناطقهم الذاتيَّة" بِغَضِّ النَّظر عن نوعيَّة القوى التي تَحْكُمُ في المناطق الإسلاميَّة، وهكذا في سوريَّا، وفي العراق، وفي مصر. فلتحكُمْ كُلّ جماعة نفسها وفق "رؤيتها "الماورائيَّة العامَّة"، ومِنْ ضمن خيارات أبناءِها في "النوعيَّة الدَّاخليَّة".
٩-" الخَلاص العملي" في "المناطق الذَّاتيَّة "،
ثُمَّ قال العميد المتقاعد الياس حنَّا إنَّه " لا توجد عندنا في لبنان سياسة واضحة، ولا استراتيجيَّة واضحة، ولا رؤيا مشتركة واضحة".
أ-" الإستيعاب لمعنى "التضامُن "الدَّولي الديني"،
- كلام صحيح. في الثلاثينات والأربعينات لم تستوعب "الأحزاب التقليديَّة" معنى "التضامُن "الدَّوْلي الدِّيني" لأنها سَقَطت في "مفهوم "جماعة الأنوار" "المتملِّك أكاديميًّا".
ب-" دُرْدُوْر (٧) "التسابُق العددي "،
- والآن لا تَسْعَى هذه الأحزاب "إلى" المناطق الذَّاتيَّة" الذي هُوَ المشروع الوَحيد الذي يخرجنا من "دوردور "التسابُق العددي".
١٠-" التَشَكُّل "التاريخي النَّفْسي الخاصّ "،
"شَدَّد الأبّ الدكتور مشير عون على "ضرورة النَّظَر في الإعتراضات الدينيَّة على الدولة العَلْمانيَّة".
أ-" الحاسِّيَّة (٨)" النفسيَّة الدينيَّة"،
- مِنْ هذا الكلام نبدأ بالخروج من النَّفَق. "فالإجتماعيُّون الدينيُّون" يقولون "إِنّ المرء غاطِسٌ في "الحاسِّيَّة" النفسيَّة الدينيَّة" لأنها الوحيدة التي تُعَبِّرُ عن "مطلقه "التصوُّري ".
-٤-
ب-" العطف الديني" "المتبلور إسكتولوجيًّا"،
- لذا، فإِنّ لكُلّ جماعة "عطف ديني" "يُبَلْوِرُها إسكتولوجيًّا، وهو يتمثَّل في طريقة "الإحساس الدَّوْلي والتَّاريخي والثقافي والإجتماعي واليومي".
ج-" تَحَسُّسُ الجماعات"،
- وكُلّ دولة يجب أن تأخذ بعين الإعتبار "تَحَسُّس جماعاتها" مِن منطلق ديانتهم ومذهبهم.
١١-" ثُنائيَّة حضاريَّة"،
"وشَدَّدَ الدكتور أحمد بيضون على "أهميَّة نُهوض مجتمع التعدُّديَّة والقِيَم لأنَّه الأساس في قيام الدولة المدنيَّة التي هي الحلّ لكلّ بلدان وشعوب هذه المنطقة التي تَدْفع ثمن إنقساماتها ".
أ-" حضارة مسيحيَّة" و"حضارة إسلاميَّة"،
- كلامٌ جميل، فالتعدُّديَّة هي تعبير إستعمله الأُستاذ إدوار حنين لوصف عبارة "حضارة مسيحيَّة" و "حضارة إسلاميَّة" التي أطلقناهاا (٩) لتوضيح الوضع اللبناني الذي كان يُقال فيه: "مُلتَقى الديانات والحضارات"وذلك دون دمج الديانات بالحضارات أوِ الحضارات بالديانات.
ب-" العَلْمانيَّة الدَّاخليَّة"،
- فالدول، أوِ "المناطق المدنيَّة" تُعَبِّر عن "عَلْمانيَّة داخليَّة" "في منطقة "ذات طابع ديني" أو "مذهبي مُعَيَّن".
١٢-" البُعْدُ "الأنطولوجي – الإسكتولوجي"،
"وقال الوزير السابق الدكتور طارق متري، "يصعب الحديث عن بناء الدولة المدنيَّة من دون بحث جادّ في إمكان تجاوز الطائفيَّة، من دون تجاهل حاجات الطوائف المشروعة والمهندسة في الوقت عينه".
- كلامٌ في عين الصَّواب: "إنّ "الطائفيَّة المشروعة" تستند إلى "البُعْدِ "الأُنطولوجي-الإسكتولوجي" ، أي إنَّها ظهرت "في "مَدَار الزَّمن" "لتلبية "عَكْفَة ضروريَّة" "للإنتقال مِنَ اللاَّمفهوم إلى المفهوم". وقد أولَجَتْ (١٠) في مضمارها "سبيكة "نفسيَّة - ثقافيَّة" هي "المحتوى الأَوَّلي" "للحِسّ "القومي – المتلولب".
_____________________________________________
(١)- تَحَسَّسَ، تَسَمَّعَ وتَبَصَّرَ (المعجم).
(٢)- نَزْعات، مُيول، إتِّجاهات (المعجم).
(٣)- "المُتَقَيِّمَة"، التي تنهج نحو القِيَمِ ذاتها.
(٤)- النَّهار في ٢/٤/٢٠١٢ ، صفحة ٩، "ورشة الدولة المدنيَّة".
-٥-
(٥)- "المفهوم "الأُنطولوجي"، ترابُط الدِّين "بالماورائيَّة "الإِسقاطِيَّة" القَوْمِيَّة ".(٢/٣/٢٠١٩).
(٦)- حُكْمٌ، تَوَلِّي إدارة شؤون البلاد وسياسة شعبها (المعجم)؛ "حُكْمِيَّةٌ ": على وزن، "فُعْلِيَّةٌ"، إسم فاعل يُسْتَعمل بصفة مبتدإٍ أو فاعِل، وهوَ "طريقة الحُكْم "، أو "صِفَة الحُكْم ". "الياء المشدَّدة المضافة"، تعني "الإندراج الكامل" في "هَوَوِيَّتِهِ" الكاملة" ، و"الفتحة على الياء" تعني "الإرتفاع عن الموضوع"، وإضافة "حرف التَّاء" تعني "تثبيت الموضوع". (٢/٣/٢٠١٩).
(٧)- الدُّوردور، موضع في البحر يَدور ويُحْدِث دَوَّامة، يُخاف فيها الغَرَق (المعجم)؛وهنا، مشكلة التزايُد العَدَدي لغير المسيحييِّن، مِمَّا يجعل منهم "بيضة القَبَّان" في اختيار "المُفَوَّضين الإشتراعِيْيِّن".
(٨)- الحاسَّة، قوَّة نفسانيَّة تدرك صورة المحسوس بعد غيابه (المعجم)؛ "الحاسِّيَّة"، هي الحاسَّة المنظور إليها بكُلّ إمكانيَّاتها. "الحاسِّيَّة" "النفسيَّة الدينيَّة" هي اللّوْلَب الذي يُسّيْطِر على الإنسان ما إِنْ اعْتَنَق "أقصاوِيَّة" مُعَيَّنَة. (٢/٣/٢٠١٩).
(٩)- في العام ١٩٦٨.
(١٠)- أَوْلَجَتْ، أَدْخَلَتْ (المعجم).
________________________________________________
"التَّحَسُّسُ الماروائي الشَّعبي". "جماعات "التسطُّح العِلْماني". "الضَّياع المتمادي". "لُغَاتُ الأُمَّة". "غَيْر فرانكوفوني". "نَزعات التَّاريخ النِّضالي". "المُتَقَيِّمَة" في "ثَقاَفَوِيَّة" مشتركة". "إيجابِيَّات الدولة الحديثة". "الغِلاف "الإِطلاقي" الثَّوْري". "الرَّصد "الإطلاقي" "التَّنَوُّعي". "البُعْدُ الطائفي". "الخيارات النفسيَّة العامَّة". "الفَرضِيَّة "الإِطلاقيَّة" "الآخرويَّة" ومتفرِّعاتها". "التَحَسُّسُ "التاريخي المستقبَلي". "البُعْدُ القيمي المسيحي". "الإِطلاقيَّة" "التصوُّريَّة" الإسلاميَّة". "الإطار النَّفْسي الشعبي". "وعْيٌ مُضَلَّلٌ في المَوْضِعَيْن". "مساندة إنسانيَّة لجماهير الجزيرة". "العودة إلى "الأُمَّة الأَصليَّة". "بُذور "الرَّبيع المشرقي". "رَبيْع شَمال أفريقيا". "حُضْنُ الأُمَّة". "نكباتٌ معنويَّة". "الحضارة المسيحيَّة" و"لولبيَّتها" الأنتروبولوجيَّة". "دولة متحسِّسة "ماورائيَّة شعبها". "المفهوم" المسيحي الأُنطولوجي". "الماورائيَّة "الإِسقاطيَّة" القوميَّة". "التاريخيَّة" النِّضاليَّة". "الماورائيَّة "ذات النمط "التصوُّري" الثُّلاثي " "للمسيحيَّة الإِسكتولوجيَّة". "الفرنسيَّة الكاثوليكيَّة". "الإنغماس العقائدي". "المناطِق الذَّاتيَّة". "المنهج الأنتروبولوجي". "المسار "المعتقدي" الأصلي". "العقل الباحِث". "المناطق التَّاريخيَّة" "للأُمَّة المسيحيَّة". "الواقِع "الإنساني الأَنتروبولوجي". "الحُكْمِيّة "الماورائيَّة العامَّة". "طريقة الحُكْم". "الياء المُشَدَّدَة المضافة". "الهَوَوِيَّة" الكاملة". "الإرتفاع في الموضوع". "تثبيت الموضوع". "الرُّؤْيَة "الماورائيَّة العامّة". "النَّوْعيَّة الدَّاخليَّة". "الخَلاص العملي" في "المناطق الذاتيَّة". "الإِستيعاب لمعنى "التضامُن "الدولي الدِّيني". "مفهوم "جماعة الأنوار "المتملِّك أكاديمِيًّا". "دُرْدور "التَّسابُق العددي". "المُفَوَّضون الإشتراعِيُّون". "التَّشَكُّل "التَّاريخي النَّفْسي" الخاصّ". "الحاسِّيَّة" "النفسِيَّة الدينيَّة". "الإجتماعيُّون الدينيُّون". "المرءُ غاطِسٌ" في "الحاسِيَّة" "النفسِيَّة الدينيَّة". "المطلَقُ "التَّصَوُّري". "العَطْفُ الديني" "المتبلور إسكتولوجِيًّا". "الإحساس الدَّوْلي والتَّاريخي والثقافي والإجتماعي واليومي". "تَحَسُّسُ الجماعات".
-6-
"ثُنائيَّة حضاريَّة". "حضارة مسيحيَّة" و "حضارة إسلاميَّة". "العَلْمانيَّة الدَّاخليَّة". "المناطِق المدنيَّة". "منطقة "ذات طابع دِيْني". "منطقة "ذات طابع مَذْهَبي". "البُعْدُ "الأُنطولوجي – الإسكتولوجي". "الطائفيَّة المشروعة". "مَدارُ الزَّمن". "تلبية "عَكْفَة ضروريَّة" "للإنتقال من "اللاَّمفهوم إلى المفهوم". "سبيكة "نفسيَّة – ثقافيَّة". "المحتوى الأَوَّلي" للحِسّ "القومي المتلولب".
........
قالَ المُتَلَوِّنُ، حَدِلْ حَبْقَا
عِنَّا شَبْقَا،
مِشْ مِتْعَوْدين
عَلَ الْعَبْقَا.
.......
عَلَى الوادي
=========
ما لي جْلادي
إنُّو كادي (١)
رايح بُوْكْرا
على الوادي. (2)
**
مَنِّيْشْ طالِبْ
أّيْ زُوَّادي،
أنا باكُلْ
مِتْلِ العادي.
________________________________________________
(١)- كادَهُ، حارَبَهُ (المعجم)؛ "إِنُّوْ كادي"، إِنُّوْ حارِبْ.
-٧-
(٢)- لأِرتاح.
(٣)- مِمَّا تُقَدِّمُهُ الطبيعة.
........
كُنَّا نُفَضِّل أن يُطالب الرئيس شمعون بأن يُكَنَّى (١)بلقب "فتى المشرق الأَغَرّ" عوضًا عن اللقب الذي أُصْبِغَ عليه والمناقض لأماني "الجماهير الوطنيَّة والمسيحيَّة"، أي "فتى العروبة الأَغَرّ"!!!
________________________________________________
(١)- تَكَنَّى بكذا، تِسِمَّى به (المعجم).
........
" تَسْبيكَةٌ " . ........
٣٠/٤/٢٠١٢
" اللهْذَلَة "، وضعيَّة غير سَوِيَّة. ........
عَيْنُ الْمَحْبوب
===========
رح يُوْصَلْ مكتوب
مِنْ عَيْنِ المَحْبوب
يِشْهَدْ ع لِقْلُوْب
كِيْفْ بْتِتْآخَى. ........
١/٥/٢٠١٢
المعتقِدُوْنَ أَنْفُسَهُمْ عَرَبًا. ........
٢/٥/٢٠١٢
"التوازُن الوطني الجُغْرافي".
"الإجتماعيُّون القوميُّون الدينيُّون". ........
Que veux – tu que je fasse
-٨-
Ton sourire est de glace.
Laisse moi quelque place
Pour dormir dans ton lit.
........
"أضاحيد" فلسفة الأنوار، دفوعات تُضْحَدُ بها فلسفة الأنوار.
........
" الكيانِيَّة " الأنطولوجيَّة
=============
جماعات ما سُمّيَ "بالوَعي المدموج" (١).
______________________________________________
(١)- أي، "الوعي الأَنواري" ؛ وهي جماعات ظهرت في الستِّينات والسبعينات في الجامعة اللبنانيَّة واعتقدت نفسها "حُداثيَّة" لأنها طالبت بإلغاء النِّظام الطائفي الذي هو "كيانيَّة" أُنطولوجيَّة".
........
٣/٥/٢٠١٢
نعم للتضامُن العالمي عند " الأُمَّة المسيحيَّة".
نعم "للمناطِق الذَّاتيَّة ".
نعم للفرنسيَّة لغة رسميَّة كتعبير عن "النِّضال المشترك "الإفرنجي – الماروني ".
........
تفضيل، "حريصون" جمع "حريص" عوضًا عن "حُرَصاء" لأَنَّ الكلمة الأُوْلى هي على وزن "فَعِيْلُوْن"، وحرف "الواو" فيها يُعطي صورة "الإِحاطة بالشيء"، أي بمعنى "الحِرْص على الشيء" فيما "حُرَصاء" على وزن "فُعَلاء" "والألف
...
Comments